Category: فيديوهات رئيسية
ابن اللهابن الله"..، لمّا نسمع هذا المصطلح نتعجّب لأنه يبدو غريبًا ومضحكًا، ولكنه مصطلح كتابيّ. هذا التعبير له معنى لمن يفهم كتاب التوراة والأنبياء وكتاب العهد الجديد خاصة من ضمن اليهود، وهو يدلّ على كينونة الله الظاهر بالجسد، او بكلمات أخرى هو تعبير كامل عن الله غير المرئي الذي أصبح مرئيًّا للكلّ بواسطة المسيح الملقّب بـ"ابن الله. شاهد هذا الفيديو لإيفادتك بحسب السياق الكتابي والتاريخي.
Posted by لحظات أبدية on Sunday, 16 December 2018
مسيح مصلوب؟؟مسيح مصلوب؟؟ كثيرون يلغون صليب المسيح بسبب عقيدةٍ ما, ويوجد أيضًا من يرفضون ان يكون يسوع هو مسيحهم المنتظر. وهو المشهود عنه بكتب التوراة – شريعة موسى- والأنبياء والمزامير. تلك الكتب شهدت عن آلامه وعن رفض شعبه له, وهي تشهد أيضا عن موته وقيامته من الأموات. ولكنهم لا يستطيعوا ان ينكروا موت يسوع الذي تثبّت أمام آلاف شهود عيان من اليهود والأمم بالقرن الأوّل.
Posted by لحظات أبدية on Thursday, June 8, 2017
مبادرة غير متوقّعةكل ديانة تُشدّد على أهميّة الأعمال الصالحة من خلال شرائِع وفرائض لإرضاء الله للحصول على السّماء! بينما الله بكلمتهِ سبق وأعلن ليُشدّد على أهميّة تجديد القلب من داخل الأنسان قبل دخولهُ ِللسماء! لأن الموت دخل بخطيّة شخص واحد "أدم" وإنتشَر بالوِراثة ومَلَكَ بجميعنا! هكذا بمجيئ شَخص واحد دَخلَ إلى عالَمنا "كإنسان بدون خطيّة – المسيح الموعود بهِ" ليُبرّر كل من يدعوا بإسمهِ! وأيضًا, بإمكاننا الحصول على قلب جديد وهِبة الحياة الأبديّة, بإيمان شخصي بالمسيح يسوع بعيد عن الدّين الموروث! فكّر للحظة هل صِلَتنا بالله تتوقّف على مَجهودنا الشخصي؟؟ كيف يُمكِننا إرضائهِ والقلب خبيث بطبيعته؟؟ لِماذا نحتاج لِمُبادرة منهُ فقط لأجل خلاصنا؟! بهذا الفيديو نقدّم لك أهميّة مُبادرة الله لإصلاح صورته داخِلنا التي تشوّهة وتحقيق السلام معهُ قبل ذلك اليوم الرّهيب!
Posted by لحظات أبدية on Thursday, July 6, 2017
الرّب هو اللهالإيمان بألوهيّة يسوع المسيح مُعرّض لهجوم من كثيرين، حتى من جهة بعض الذين يعتبرون أنفسهم مؤمنين به. الحجّة المعروفة والمستخدمة لنقد ألوهيّة يسوع المسيح هي: يسوع لم يُعلن ولا مرة بشكل مباشر انه هو الله. ولكن كونه فقط ابن الله. بهذا الفيديو القصير أقدّم حقيقة هويّة المسيح يسوع كما هو شهد عن نفسه بنفسه عندما تكلم وجهًا لوجه مع رؤساء اليهود وصرّح أنّ كلّ مَن يؤمن بهِ (بكونه الله الظاهر بالجسد) يؤمن بالله ذاته المُعلَن للآباء بالأنبياء، الواهب الحياة الأبديّة حسب الوعد.
Posted by لحظات أبدية on Thursday, August 3, 2017